قد تجد أن الجهازان متشابهان تمامًا من حيث عدد الومضات وشكل الجهاز أو شكل الكرتون الخارجي للجهاز،
ولكن هناك اختلافات ستجعلك تفضل فيليبس لوميا الإصدار الثاني عشر على الإصدار الحادي عشر، وهي كالتالي: –
1- *النتيجة والفاعلية*
يتميز فيليبس لوميا الإصدار الثاني بنتيجة وفعالية أكثر من الإصدار الحادي عشر حيث يحقق انخفاضًا لنمو الشعر بشكل
أسرع ونتائج تدوم لمدة تصل إلى 12 شهرًا كاملة، على عكس الإصدار الحادي الذي تدوم نتائجه من 3 إلى 5 شهور على الأكثر.
2- الفاصل الزمني بين الومضة والاخرى
في الإصدار الثاني عشر، لا يتجاوز 1 ثانية بينما يحتاج الإصدار الحادي عشر إلى 2 ثانية بين إطلاق الومضة والأخرى. وهذا يعني أن فيليبس لوميا الإصدار الثاني عشر هو
أسرع في إطلاق الومضات من الإصدار الحادي عشر، وبالتالي يساعدك في إنهاء الجلسة بشكل أسرع.
3- نسبة الخطأ في مستشعر البشرة
كان العديد من السيدات يعانين من أن الإصدار الحادي عشر يختار لهن درجة غير مناسبة. تم اختبار الجهاز الحادي عشر من قبل فريقنا لمعرفة دقة اختيار الدرجة
المناسبة للبشرة. وكانت النتيجة كالتالي: سُجلت نسبة الخطأ في الإصدار العاشر بنسبة 35%، حيث كان يختار درجةً أعلى من قدرة تحمل البشرة. ثم كانت السيدات
يخفضن الدرجة يدويًا من الأسهم، حتى لا يشعرن بالانزعاج أثناء الجلسات. لكن مع الإصدار الثاني عشر، قامت شركة Philips بمعالجة تلك الأخطاء حتى وصلت نسبة الخطأ إلى 0%.
4- جودة الشريحة الالكترونية الموجودة في العدسات
كان الكثير من المستخدمين يعانون من تعطل عدسات الجهاز، وقد فحصنا الكثير من أجهزة الإصدار الحادي عشر التي تعرضت لهذه المشكلة. تبين لنا أن
الشريحة الإلكترونية في العدسة ليست قوية بشكل كافٍ مما يؤدي إلى تعطلها وسهولة كسرها. بينما الإصدار الثاني عشر لم تسجل أي شكوى حول تعطل
العدسات أو جودة العدسة. فأصبحت العدسات مع الإصدار الثاني عشر أكثر قوة ومتانة من الإصدار الحادي عشر.
5– وزن الجهاز
